إن ساعة أبل واحدة من الساعات التي يتم اتداؤها بشكل كبير، ومن هنا جاءت مجموعة من الدراسات الجديدة التي أظهرت أن الساعات الذكية هي أجهزة تتبع للياقة البدنية التي أصبحت جزء أساسي من حياة الكثير من الناس لمراقبة الصحة وممارسة الرياضة التي قد تحتوي على المواد الكيميائية الخطيرة المعروفة بالمواد الكيميائية الأبدية أو  PFAS.

تقرير موقع  daily dot

إن موقع  daily dot أشار إلى أن PFAS هي عبارة عن مواد مقاومة للزيت والماء علاوة على الحرارة والتي تم استخدامها للمرة الأولى في فترة الأربعينيات من القرن الماضي وهذا فيما يخص صناعة الأقمشة المقاومة للبقع والمواد التنظيفية.

مع العلم أن مرور الوقت قد انتشرت هذه المواد في الكثير من المنتجات الاستهلاكية والتي من بينها مواد العناية الشخصية، وأغلفة الطعام، وحتى المعدات الصناعية.