الروايات الرومانسية الأكثر مبيعًا في آخر 10 سنوات قصص حب لا تُنسى يجب أن تقرأها الآن.. اعرفها الآن
القراءة من أكثر الأنشطة الذهنية أهمية وتأثيرًا في حياة الفرد والمجتمع، وهي ليست وسيلة لاكتساب المعرفة ولكنها رحلة استكشاف العوالم المختلفة، وتساعد الأفراد من تطوير أفكارهم ومعتقداتهم، وأبسط تعريف للقراءة هو عملية تفسير الرموز المكتوبة لنقل الأفكار والمعلومات، وتراكم المعلومات يساعد في تشكيل فهم الفرد، ومن الأمثلة على القراءة الروايات الرومانسية.
الروايات الرومانسية الأكثر مبيعًا
يوجد الكثير من الروايات التي تحمل الكثير من القصص الرائعة، ومنها ما يكون موعظة ودرس في الحياة، ويوجد العديد منها قصص مستوحاة من الحقيقة، ونتعرف عليها في السطور التالية:
1 – في قلبي أنثى عبرية
في قبل حارة اليهود في الجنوب التونسي تتشابك الأحداث حول المسلمة اليتيمة التي تربت بين أحضان عائلة يهودية، وبين ثنايا مدينة قانا العتيقة في الجنوب اللبناني تحديث البلبلة الغير متوقعة في حياة ندى التي نشأت على اليهودية بعيدًأ عن والدها المسلم، وهي رواية مستوحاة من أحداث حقيقية، والكاتبة خولة حمدي.
2- ما رواه البحر
تأليف ساندرا سراج، في هذه الحكاية يروي لنا البحر عن “عاصي” ومأساة افتقاده لحبيبته “ورد” وشعوره القاتل نحوها بالحنين، وهو راجل أهلكه الحب حقًا، ولكن لسبب لا يعلمه ظل متمسكًا بالأمل حتى اللحظة الأخيرة.
3 – بضع ساعات في يوم ما
من تأليف محمد صادق، إنها بضع ساعات في يوم ما ما الذي يمكن أن يحدث؟ الآن يمر الوقت ولا ندري أي شيء عنه، وفجأة تشير الساعة إلى الخامسة ثم ننظر بعدها إلى الساعة نجدها الواحدة صباحًا، إذًا ماذا يمكن أن يحدث في رواية.
4- غربة الياسمين
الرواية للدكتورة خولة حميد نشرتها عام 2015 تحمل مشاعر إنسانية صعبة التفسير وتتحدث عن الاغتراب الذي يعاني منه المسلمون في الدول الأوروبية، وتدور أحداث الرواية حول الفتاة التونسية اسمها ياسمين، ووالدها متزوج ومقيم في فرنسا، وتسافر إليها لتقيم فيها، وتتعرض إلى الكثير من المشكلات، لأن فرنسا تختلف عن ثقافة مجتمعها بالثقافة والدين.
تتعرض للرفض من الكثير من الأشخاص، وتقابل شاب اسمه عمر فتقع في حبه وتسير الأحداث لتكون النهاية غير متوقعة.
القراءة من أفضل الاستثمارات التي يقوم بها الإنسان تجاه التحسين من فكرة وتوسيع آفاقه، وقد يواجه الفرد صعوبة في بناء هذه العادة، ولكنها تعود عليه بالنفع في جميع أمور حياته.
